@Ahmedelkhaled
على باب الرجاء
تحتل أجوبة مغلفة بقِيل قبلا
قِبلة الأرصفة
و العراة.. يغتالهم التأويل
إن شئنا خيرا
فلنف للعقل قسطه
و لنحمل عصا سليمان أسئلة
.. لا متكأ
لا غرس يصلح
دون سؤال المواقيت
و لا إجابة ماكرة
تفي للحصاد .
على باب الرجاء
تحتل أجوبة مغلفة بقِيل قبلا
قِبلة الأرصفة
و العراة.. يغتالهم التأويل
إن شئنا خيرا
فلنف للعقل قسطه
و لنحمل عصا سليمان أسئلة
.. لا متكأ
لا غرس يصلح
دون سؤال المواقيت
و لا إجابة ماكرة
تفي للحصاد .
أظهر الكل ..
أ كنت رفيقا ياعناد حين أجلت تجارتك بي عاما و نيف .أم أن أصول التاجر المحترف فرضت نفسها عليك ؟!
كم أنت راق يا صاح ! رفعتني من جحري السحيق الذي يليق بي ، و اكتفيت علي بلعب دور موطئ لدرج صعودك ؟!
أ كنت تعلم أن شريف سيهدم يوما ما الجدار العازل الذي بناه القواد ؛ لتغذي أمي الغافلة دمه العطن ( إحسان و شرقي ) بعرق عفنها لأحيا بقية عمري غارقة في جحرها أينما وليت ، و تبقى أنت ملاذي و مهربي ؟!
ما رأيك إن أخبرت شرقي - الذي يتهيأ الأن لغزو بالوعته للمرة الألف بعد المائة - أن مثقاب أبي ...
أ كنت رفيقا ياعناد حين أجلت تجارتك بي عاما و نيف .أم أن أصول التاجر المحترف فرضت نفسها عليك ؟!
كم أنت راق يا صاح ! رفعتني من جحري السحيق الذي يليق بي ، و اكتفيت علي بلعب دور موطئ لدرج صعودك ؟!
أ كنت تعلم أن شريف سيهدم يوما ما الجدار العازل الذي بناه القواد ؛ لتغذي أمي الغافلة دمه العطن ( إحسان و شرقي ) بعرق عفنها لأحيا بقية عمري غارقة في جحرها أينما وليت ، و تبقى أنت ملاذي و مهربي ؟!
ما رأيك إن أخبرت شرقي - الذي يتهيأ الأن لغزو بالوعته للمرة الألف بعد المائة - أن مثقاب أبيه الرخي الصدئ هو من هيأها له؟!
هل أخبر شرقي أن جلدي - المتعبد في محرابه قائما قاعدا و على جنبه ، دون أن يكل لسانه أو يسأم من لعقه - قد نقع لدهر في عرق أبيه العطن ؟!
أم أنه يعلم ، و أنت تعلم و وحدي من لا تدري شيئا عن شبكة المجارير المخزنة الطافحة الآن ؟!
أم أخبر شريف أن القدر أنقذني من الحمل بشرقي نتن ، و منحني إياه ليسجنني طواعية مع شرقي عتيد خلف جدار عازل بلا فكاك ؟!
- ما بها العزيزة ؟!
- نم يا شرقي نم ، بلغ سيل النتن الربى!
أظهر الكل ..
ساكسونيا
أ كنت رفيقا ياعناد حين أجلت تجارتك بي عاما و نيف .أم أن أصول التاجر المحترف فرضت نفسها عليك ؟!
كم أنت راق يا صاح ! رفعتني من جحري السحيق الذي يليق بي ، و اكتفيت علي بلعب دور موطئ لدرج صعودك ؟!
أ كنت تعلم أن شريف سيهدم يوما ما الجدار العازل الذي بناه القواد ؛ لتغذي أمي الغافلة دمه العطن ( إحسان و شرقي ) بعرق عفنها لأحيا بقية عمري غارقة في جحرها أينما وليت ، و تبقى أنت ملاذي و مهربي ؟!
ما رأيك إن أخبرت شرقي - الذي يتهيأ الأن لغزو بالوعته للمرة الألف بعد المائة - أن مثقاب أبي ...
أ كنت رفيقا ياعناد حين أجلت تجارتك بي عاما و نيف .أم أن أصول التاجر المحترف فرضت نفسها عليك ؟!
كم أنت راق يا صاح ! رفعتني من جحري السحيق الذي يليق بي ، و اكتفيت علي بلعب دور موطئ لدرج صعودك ؟!
أ كنت تعلم أن شريف سيهدم يوما ما الجدار العازل الذي بناه القواد ؛ لتغذي أمي الغافلة دمه العطن ( إحسان و شرقي ) بعرق عفنها لأحيا بقية عمري غارقة في جحرها أينما وليت ، و تبقى أنت ملاذي و مهربي ؟!
ما رأيك إن أخبرت شرقي - الذي يتهيأ الأن لغزو بالوعته للمرة الألف بعد المائة - أن مثقاب أبيه الرخي الصدئ هو من هيأها له؟!
هل أخبر شرقي أن جلدي - المتعبد في محرابه قائما قاعدا و على جنبه ، دون أن يكل لسانه أو يسأم من لعقه - قد نقع لدهر في عرق أبيه العطن ؟!
أم أنه يعلم ، و أنت تعلم و وحدي من لا تدري شيئا عن شبكة المجارير المخزنة الطافحة الآن ؟!
أم أخبر شريف أن القدر أنقذني من الحمل بشرقي نتن ، و منحني إياه ليسجنني طواعية مع شرقي عتيد خلف جدار عازل بلا فكاك ؟!
- ما بها العزيزة ؟!
- نم يا شرقي نم ، بلغ سيل النتن الربى!
أظهر الكل ..
ساكسونيا
غائب محاصر بالحضور ..
حاضر محاصر بالغياب
كذيل الثور أو أدنى قليلا
لا عين ترى شارة مصارعه
و لا رجفة تكف عن أوصاله.
في الأفق مدارات عقم
لن تسأل الريح المطر
تعاتب الخريف التأخر
و تسأل الورود أشواكها
من يمدد الربيع في دمي
و ينزع عن الغيمة الماطرة
سترة النجاة ؟!
